كم هو مؤلم أن تكون السبب في موت شخص أو حتى اعاقته...!!!!
ولكن هذا مانراه في الواقع,,,وما نسمع عنه خاصة في هذه الأيام"أنها حوادث السير"فلقد لقي الكثير من الناس حتفهم نتيجة سرعة جنونيه أو مخالفة لقواعد المرور...
هنا يكون السائق ظالم"""نعم ظالم ليس لنفسه وحسب أنما لركابه ولقواد المراكب الأخرى..
فهو بهذا الجنون قد يؤذي هؤلاء وقد يكون سببا في موتهم\\
ما أصعبها من لحظة عندما تفقد أعز الناس دفعة واحدة والأصعب أن يكون السبب حادث سير مفاجىء!!!!
الى متى سنظل نستقبل الصدمات بموت اصحابنا وأخواننا صغارنا وكبارنا في هذه المجزرة التي تسمى "حوادث السير"؟؟؟؟؟!!!
وما هي أسباب حدوثها في نظركم؟؟
وهل هناك عوامل أدت الى زيادتها خاصة في هذه الأيام؟؟؟؟
أتملكون حلآ يساهم في التقليل من حدوثها؟؟؟؟
الاثنين، 18 فبراير 2008
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك 9 تعليقات:
"لا إله إلا الله"
فعلا هذه الظاهره تحتاج إلى تكاتف من قبل جميع أعضاء المجتمع لتقليل من هذه الظاهره
وبرأيي أن تقوم الهيئات المعنيه بكثير من التوعيات حتى تثقف المجتمع
g3-s210
و لا تلقو بانفسكم الى التهلكة"
السرعة=الانتحار(الموت المتعمد)=المصير الابدي(مثوى كل كفر كافر)
ونحن مسلمييييييييييين% كيف تكون نهايتنا نهاية كافر----
وبسبب تافه السرعة
في رأيي الشخصي لابد من وضع قوانين صارمة على سبيل المثال اذا تجاوزت عدد حوادث السائق عن الخمسة ********ف انه يحرم من القيادة لمدة خمس سنواااااااااات
s027
(شوفي شموخي@)
كل راع مسؤل عن رعيته @كما تدين تدان@السرعة موت************
شوفي شموخي
السلام عليكم...
اشكر كل من تكرم وشاركني في هذا الموضوع..
وارجوا ان ارى مشاركات اخرى في المرة القادمة..
وشكرآ........
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته,,,
الشكر موصول لروحك الطاهرة، فحروف قلمك فخر ، وردك على موضوعي تشريف، وإطراءك على حروفي المتواضعة دليل على نقاء قلمك وبهاء قلبك..
في الحقيقه لقد أعجبت كثيرا بخيالك الواسع والقصه التي أكملتها في غايه الروعه وهي مشابه كثيرا للقصه التي نسجتها في خيالي..
هل تسمحين لي بالرد على موضوعك؟
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته....
لا شكر على واجب..
بالطبع يمكنك الرد على موضوعي وسأكون شاكرة لك لانك اعطيتني جزء من وقتك الثمين..
وانه لمن دواعي سرروري ان يحظى موضوعي بمشاركات عديدة""
شكرا لك أختي العزيزه لانك سمحتي لي بالرد على موضوعك المهم جدا والذي يبلغ من الخطورة أقصاها والذي نعاني منه كثيرا وكثيرا ولو عدنا لنفتح صفحه الماضي ستقتلنا الحسره وسيؤلمنا الالم على فقد أشخاص إمتلكوا أعلى المراتب في قلوبناولكن لانملك سوى أن نقول إلى متى سنظل نعاني من هذه الكوارث المرورية؟؟؟؟ والجواب إن هذه الكوارث لن تتوقف حتى نلتزم بالنظام والقواعد المرورية المنسيه،،وطبعا هذا لن يحدث أبدا....
إن موضوعك هذا بل عفوا إن موضوعنا هذا قد حرك في قلبي الاشجان وجعل قلبي يعتصر ألما على صديقي العزيز فقدته في كارثه مرورية-رحمه الله عليه-
لن أتطرق الى الاسباب ولن أطرح الحلول لانني واثق أنها كارثة مزمنه..
آسف على الطاله،،،
قدطرحت في مدونتي قصة جديده أرجو منك التكرم بزيارتها ومحاوله إكمال القصة إن أمكن ذلك...
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته،،،،
آسف على التطفل ولكن أنا قد أعجبت بخيالك الواسع كثيرا ولهذا أرجو منك التكرم وزياره مدونتي الالكترونيه وإكمال القصة التي مازالت تنتظر من يكملها،،،
وبمكانك أن تعتبري هذا طلبا خاص......
وبعد أن أكملت أختي الجوري القصة التي بدأتها وأكملت أنا الجزء الآخر أصبحت القصة بهذه الطريقة:
بسم الله الرحمن الرحيم،،،،،
إنها قصه حزينه،،، نهايتها أليمه،،،إنها قصه العامل المسكين الفقير(أحمد)،،،كان يا مكان في قديم الزمان وفي قصر كبير،،،لا يسكنه أحد سوى عامل فقير،،،ولكن كيف يسكن في قصر كبير وحاله عسير؟؟،،،لا تستعجل يا عزيزي القارئ إننا ما زلنا في بداية القصة،،،كان هذا العامل في عز فوته وشبابه،،،كان يبلغ من العمر 20 سنه،،،ولكن كيف سكن في القصر الكبير؟؟؟من هنا بدأت الحكاية....
كان يا مكان وفي زمن من الأزمان،،،في قرية تقع على ساحل البحر،،،كان أحمد يحب فتاة ذات حسن وجمال،،،ولكنة لم يستطع الزواج منها لأنها بنت السلطان،،،فأحتار المسكين ماذا يفعل،،،لأنة كان يعشقها بكل هيام،،،فأضطر المسكين لتحدي السلطان،،،وهرب مع حبيبية،،،إلى أبعد مكان،،،ولكن الجند لحقوا بهم
بعد ان لحق الجنود بالعاشقين تمكنوا من ضرب احمد والذي عمل جاهدا أن يدافع عن محبوبته إلا إن احد الجنود هاجمه غافلا وتمكن من إفقاده الوعي مما سهل إعادة ابنة السلطان لقصر أبيها
بقي احمد طريحا الى ان استفاق ..تفقد المكان ولم يجد اثرا لمن كانوا معه لكن هذا لم يؤثر به؟؟؟
فقد احمد ذاكرته جراء ما حدث فعاش في ذلك العالم الجديد يبحث عن هويته
لكن مشيئة الله ودورة الايام اعادته من حيث اتى بلا كيف ولا لماذا؟؟؟
عاد لان القدر شاء ان تعود له ذاكرته بكل ما حوت من ذكريات جميلة وأليمة في وقت واحد
عاد يمشي فالطرقات تقوده اقدامه الى مكان اعتاد ان يزوره
انه يسترق النظر
يرى اطفالا يلعبون في مكان لم يرى به طفلا قط
من هؤلاء
من اين اتو
بدأت الافكار تتصارع في ذهنه
سأل احد المارة من هؤلاء
فأخبره انهم ابناء ابنة السلطان والتي تزوجت بابن عمها
لكن ماحدث كان أسوأ
ابنة السلطان التي أسمت ابنها الاكبر أحمد
اصبحت امرأة جديدة بعد ان فقدت ذاكرتها قبل اعوام وهي الان طريحة الفراش بعد موت ابن عمها،،
ووالدها السلطان العجوز خصص جائزة كبيرة للطبيب الذي سيشفي ابنته ويعيدها كما كانت قبل اعوام تجوب ارجاءالقصر بكل نفوذها وكبريائها،،،
وبعدذلك بدأ الخبر ينتشر بين الناس فسمع أحمد بهذا الخبر فأخذ يفكر،،،ويفكر،،،ويفكر في حيله توصله إلى حبيبته التي أخذها القدر منه..ولكنه خاف أن يذهب للقصر فيتذكره السلطان فتراجع عن قراره وبدأ اليأس يدب في داخله،،،
فقرر للذهاب عند الرجل الطيب الذي كان يعمل معه قبل أن يهرب بحبيبته فذهب إلى داره ولكنه إنصدم بخبر محزن،،، قد توفي ذلك الرجل الطيب بعد هروب أحمد من القريه،،،فحزن أحمد حزنا شديدا،،،فسكن اليأس أعماقه وقرر الرحيل عن القريه،،،ويذهب إلى مكان جديد،،،لعله يستطيع أن يبدأ حياته من جديد،،،
وعنما كان يمشي مغادرا القريه وجد شيخا كبيرا قد فقد بصره،،،فتذكر أحمد بأن هذا الشيخ هو صديق الرجل الطيب الذي كان أحمد يعمل لديه،،،فسلم عليه،،،وقبل رأسه،،،وبدأ يشكو إليه حاله وما أوصلته الظروف إليه،،،
فضربه الشيخ ضربه قويه على صدره،،،
وقال له:لقد عدت للقريه من أجل الاميره،،،وهذا يدل على أنك تملك قلبا طيبا وحبا ناقيا صفيا،،،وهذا هو دواء الاميره يا أيها الفتى الشجاع،،،
إذهب للقصر ولا تتردد فإن محبوبتك بأنتظارك.
وما إن سمع أحمد هذا الكلام حتى بدأت الثقه والشجاعه تعود إليه،،،فأنطلق غير متردد للقصر لكي يصل لمحبوبته،،،
ذهب للقصر وقد تغيرت معظم ملامحه،،،وقدكبرت اللحيه في وجهه لم يتعرف عليه الحراس ولم يستطع السلطان بأن يتذكر بأن هذا الشخص الذي جاء للقصر على هيئه طبيب هو نفسه العامل المسكين الفقير أحمد،،،ففرح السلطان بقدوم هذا الطبيب(أحمد)،،،
فأستأذن أحمد السلطان لكي يدخل على الاميره،،،فأذن له السلطان،،،
وها هو أحمد يفتح باب الغرفه لكي يدخل ويرى محبوبته بعد غياب طويل وشوق متعب،،،
نعم ها هو يمد قدمه اليمنى ليدخل في الغرفه......
فماذا حدث بعد ذك؟؟؟!!!
هذه القصه القصه قدنسجت من خيالي ومن خيال أختي الجوري ولكنها لم تزل بحاجه لخاتمه،،،
لذا أرجو منك يا أختي العزيزه بأن تتكرمي وتضعي نهايه للقصه،،سأنتظر نهايه القصه بشوق كبير.
إرسال تعليق